كسابة المجد
- الصفحة الرئيسية
- الاشعار
- الوطنيات
- كسابة المجد
الرياض أم العواصم، مدينة الثقافة والحضارة، تتمتع بخاصية خاصة تضفي عليها خميلة من البهجة والسـرور تكمن في حضور أبنائها.. جمال ما بعده جمال إذا اكتمل العقد وجاء الأبناء من كل حدب وصوب، يصافحون بكفوف الحب مدينة الثقافة.. من أجل أن تزهو وتطاول السحاب بهم عندما تعود الحياة إلى أبواب البيوت الكبيرة في كل مساء وفي كل صباح، ويضج ميدانها بالإنسانية والحميمية الاجتماعية، والأبعاد الإدارية في جو مفعم بالترابط والتآخي والمساواة، والشعر يقول في سبيل تحقيق ذلك:
مدري متى يبرد هواء سيدي نجد
ويروح فوح الحر والقيظ كله
ويعودون لنجد كسابة المجد
اللي علينا مثل روس الأهله
ياما وياما بي عليهم من الوجد
بالذات شيخٍ كلنا تحت ظله