حرجا وحرجوف

لا اعلم عن حرجا وحرجوف أكثر من علمي عن سياسة البيت الأبيض، ولكن قريني قد أملا عليّ ذلك في بيت جميل وخشيت ان اساله فيغضب مني وانا لا اطيق غضبه وها انا انشـرها كما فرضها على شاعريتي:

يا مل قلبٍ بين حرجا وحرجوف

قومٍ تدوه له وقومٍ ترده


وانا على الغربال ما نيب مكلوف

ومن يقدر يولف قلوبٍ مصده


اما احصل وصلٍ بعرفٍ ومعروف

والا فراقٍ يبعد الوقت خده


اما قنعنا من هل الحب بالكوف

والا تو سدنا فراش ومخده